
كتب : نور حسن
كشفت المخرجة زينة أشرف عبد الباقى عن سبب تقديمها قضايا الجيل الحالى فى فيلمها الروائي الطويل الأول “مين يصدق”.
وقالت زينة أشرف عبد الباقى فى تصريحات لـ إيجى بودكاست: تقديم قصة حب “توكسيك” وصعبة بفيلم “مين يصدق” كان خيارا مقصودا يعكس الواقع المعاصر لجيلها، كنت أحاول نقل الأزمات الداخلية التى يواجهها الشباب فى علاقاتهم، والأسئلة المحيرة التى تراودهم مثل: “هل يحبنى حقا أم أنه يعبث بمشاعرى؟”.
وأضافت زينة : وهذه المشاعر كانت أساسًا لفيلم يتحدث عن التوتر والألم المرتبطين بالحب، والوالد عن علاقة متوترة بين بطلة العمل وأسرتها، وبالتالى تكشف هذه العلاقة عن النهاية غير السعيدة التى لا يمكن أن تعود الشخصيات بعدها لحياتها الطبيعية.