أمير هشام: جوميز عاد للصورة بقوة في الأهلي.. ولم يحدث تواصل رسمي معه حتى الآن

أكد الإعلامي أمير هشام، أن البرتغالي جوزيه جوميز مدرب الزمالك السابق والفتح السعودي الحالي، عاد إلى الصورة بشكل أكبر داخل النادي الأهلي من أجل تولى منصب المدير الفني، ولكن لم يحدث أي تواصل رسمي بين مسئولي القلعة الحمراء والمدرب حتى الآن وفقًا لمصدر داخل الأهلي.

وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على فضائية النهار: لم يحدث أي تواصل مطلقًا بين جوميز ومسئولي الأهلي، ولكن نونو جوميز الوكيل البرتغالي الشهير، وصديق جوزيه جوميز، على تواصل مستمر مع مسئولي النادي الأهلي، وهو يريد إتمام صفقة جلب المدرب للنادي.

وأضاف: نونو جوميز حاول اقامة اجتماع بين مسئولي الأهلي والمدرب البرتغالي، لكن الأخير طالب تأجيل الامر حاليًا نظرًا لارتباط الفتح السعودي بمواجهات هامة في بطولة الدوري هناك.

وأكمل: لو النتائج ساعدت الفتح ونجا من الهبوط رسميًا، وقتها قد يتم فتح المفاوضات، والمدرب البرتغالي لديه شرط جزائي خمس شهور مع الفتح، وهو يتقاضى 250 ألف دولار شهريًا.

وزاد: لو أراد الأهلي التعاقد مع جوميز قد يدفع الشرط الجزائي في عقده (مليون وربع المليون دولار) إلا في حال التوصل لاتفاق بانهاء التعاقد بالتراضٍ، والمدرب لديه بنود إضافية في عقده مع الفتح يحصل على مبلغ كبير حال تأكد بقاء الفريق السعودي رسميا ضمن دوري روشن.
[12:46 am, 08/05/2025] Omar Shehata: أمير هشام: ألماني وكرواتي مرشحين لقيادة الأهلي.. والخطيب يدرس رفع السقف المالي
أكد الإعلامي أمير هشام، أن المناقشات داخل النادي الأهلي مستمرة بشأن التعاقد مع مدير فني أجنبي جديد، مشيرًا إلى أن محمود الخطيب رئيس النادي ناقش عددًا من الأسماء المطروحة بينهم مدربين من ألمانيا وكرواتيا.

وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على فضائية النهار: هناك مدرب ألماني مرشح للأهلي، بالإضافة لاسم كرواتي آخر، واليوم كان هناك اجتماع بين الخطيب وبعض أعضاء شركة كرة القدم بالنادي وتم التطرق لملف المدرب الجديد وتوفير السيولة المالية لجلب مدرب قوي.

وأوضح: الأهلي يريد رفع السقف المالي لجلب مدرب اجنبي، وهناك أسماء كان النادي يفكر فى التفاوض معها لكن بعض المطالب وصلت لـ8 مليون يورو سنويا (650 ألف يورو شهريا).

وأشار إلى أن الاجتماع بين الخطيب وشركة الكرة، شهدت الحديث عن مشاركة الفريق في كأس العالم للأندية، وكذلك بعض العقود التجارية التي يتم ابرامها مؤخرًا.