تصدر اسم الراحل محمود عبد العزيز تريند جوجل ومحركات البحث الاجتماعي رغم مرور حوالي 9 سنوات على وفاته، والسبب دعوى قضائية كانت مفاجئة لمحبيه.
بدأ الأمر مع انتشار أنباء عن طلاق الراحل محمود عبد العزيز للإعلامية بوسي شلبي قبل وفاته، وهو الأمر الذي قامت بنفيه الإعلامية الشهيرة مؤكدة أنها كانت زوجة الراحل حتى آخر يوم في عمره وأن الطلاق كان وقع بينهما من قبل لكنها عادت إلى عصمته قبل وفاته.
وقامت الإعلامية بوسي شلبي بتقديم دعوى قضائية بتزوير أوراق طلاقها من محمود عبد العزيز، وعلم إيجي بودكاست منذ قليل أن الدعوى التي قدمتها بوسي شلبي تم رفضها وأنه بالفعل قام الراحل محمود عبد العزيز بطلاق بوسي شلبي قبل وفاته.
ومع تصاعد الأمر أصدر ورثة الساحر بيانًا رسميًا يحسمون فيه الجدل حول الأقاويل التي طالت والدهم واسمه وسر استمرار زواج شخصية شهيرة منه، وتضمن البيان: “نعلن للجميع أن إدعاء هذه السيدة بأن الوالد كان متزوجا بها حتى أيامه الأخيره هو محض إفتراء لا أساس له من الصحة”.
وتابع: “العلاقة منذ أن تم الطلاق في عام 1998 ما هي إلا علاقة عمل بين نجم كبير حفر اسمه بعلامات مضيئه في مصر والوطن العربي وبين منسقة أعمال ومديرة إدارية لتنظيم الإرتباطات، والمهرجانات”.
