
كتب: سارة الدبور
تذهب ليل إلى فيلا أبو العزم مسرعة بمجرد مغادرة الحبس وإخلاء سبيلها من النيابة، وتصطحب بناتها سارة ونور معها، وترفض التحدث مع إجلال التي سألتها عن سبب ترك النيابة لها، وتغادر ليل المكان فيما ظل فارس مع والدته التي تصر على تشويه صورة ليل أمامه، ويكشف لها أنه أفلس بسبب وقوفه بجانب ليل.
* ويواجه فارس والدته بموقفه الموافق لما فعله يوسف بإفساد صفقته وجعله يفلس، ويؤكد فارس لوالدته أنه بعد ما حدث ضده، قائلاً: “يوسف مش أخويا ولا انتوا عيلتى”، وسط صدمة كبيرة من إجلال، وفى نفس الوقت، تخبر شهد رقية بخبر تواجد ليل في الفيلا وخروجها من الحبس لتنفعل رقية ولا تصدق ما حدث وتعنف مدير أعمالها خالد على خروج ليل من الحبس.
* حيث اكدت احلام الصفدي لرئيس المباحث أنها أعطت الخاتم الألماس هدية لليل وأن اتهامها بالسرقة جاء بسبب تناولها أدوية اكتئاب تسبب تشوشا ذهنيا وأنها هييء لها أن ليل هي من سرقة الخاتم ولذلك اتهمتها بالسرقة.
* يتم اخلاء سبيل ليل من النيابة بعد تبرئتها من تهمة سرقة خاتم الألماس وكان في استقبالها فارس ووالدتها حنان سليمان وأختها فرح، وفى نفس الوقت يقدم فارس الفيديوهات التي تورط أحلام في قضايا منافية للآداب بغرض الربح، ليضرب فارس عصفورين بحجر واحد، الأول هو اخراج ليل من الحبس والثاني الإبلاغ عن أحلام وإدخالها السجن.